قوات الغزاة الذي هجموا على مطار الحديدة بمساعدة سلاح الجو الأمريكي والاسرائيلي والبريطاني والفرنسي والسعودي والإماراتي وكل سلاح الجو لدول تحالف العدوان من الأنظمة العربية العميلة المنبطحة، غزاة من السودان، غزاه من الامارات، غزاة من السعودية، غزاة من داعش والقاعدة الذين تم فرارهم من سوريا والعراق بعد القضاء على داعش والارهابيين هناك.
غزاةٌ تجار مخدرات وإرهابيين من كل دول العالم ومن كل حدب وصوب.
غزاةٌ أصلهم مرتزقة الداخل من أبناء الجنوب الذين تمّ زجهم في محرقةٍ لاناقة لهم فيها ولا جمل، مغرر بهم،
ساعد تحركهم في الهجوم غطاء جوي أمريكي إسرائيلي سعودي اماراتي، ومن البحر بوارج حربية ومدمرات وفرقاطات وحاملات طائرات تابعة لقوى الاستكبار العالمي.
في أول هجوم للغزاة على المطار تم سحقهم وتم التنكيل بهم أشد تنكيل، وتم أسر قيادات كبيرة من مختلف دول الغزو، وتم تدمير آليات وعربات, ومدرعات بالمئات، قام الجيش واللجان الشعبية بالتطويق عليهم والحصار من كل الجاهات، قتل منهم المئات، ومن نجي فرّ من أرض المعركة وعاد إلى أماكن تجمعهم، اليمن مقبرة الغزاة.