هناك انظمة ليبرالية و لكنها تعتمد نوع من الضبط الاجتماعي مثل اليابان و ألمانيا و فرنسا
هناك أنظمة مركزية و تعتمد أيضا الضبط الاجتماعي مثل دول الخليج و أمريكا الوسطى
و يوجد انظمة مزيج ما بين المركزية السياسية و التعددية الاقتصادية و تعتمد كذلك الضبط الاجتماعي.َ كالصين و جنوب شرق أسيا
انظمة هي تنوع سياسي ليبرالي و مركزية الدولة و أيضا لديها سياسات الضبط الاجتماعي كروسيا الهند
ما هو الضبط الاجتماعي..
هو علاقة ما بين المتغير الاقتصادي المباشر و عدم تأثيره على المكون الاجتماعي المستند على القيم و الثقافة (بغض النظر عن صوابية هذه القيم)..
عادة يوجد مجلس أعلى للسياسات الاجتماعية يقوم ب (هندسة) هذه العلاقة..
الحالة السورية..
الانفتاح الأول.. بداية التسعينيات مع قانون الاستثمار رقم 10 أنتج طبقة طفيلية اهتمت ب الاستهلاك المبتذل لجهة مشاريع تأجير السيارات السياحية و غيرها فخلق تشوه اجتماعي ب امتلاك وهمي ل سيارة و مدى تاثير ذلك (رغم إنه حق طبيعي) علي السلوك الاجتماعي..
اقتصاد السوق الاجتماعي.. 2005 حاول خلق التوازن و لكن.....بموجبه بدأت الطبقة الوسطى ب الانحلال وقتها.
اقتصاذ الأزمة... افرز طبقة (غير اقتصادية) فاحشة الثراء دفع فاتورتها فقراء الوطن.. انزاح المجتمع نحو الفراغ الاستهلاكي و الفراغ الثقافي و القيمي... و الهجرة
المرحلة القادمة تستدعي... لملمة الآثار الاجتماعية الناتجة عن الحرب بإتجاه مجتمع متمسك بالقيم و الأخلاق و المعرفة و الأصالة..
هذا العمل مهمة الدولة /الحزب و الأحزاب /منظمات المجتمع المحلي / القطاع الخاص (يلي مالو علاقة بالقصة)