الفتنة كانت اسرائيلية المنشأ ..
غربية تركية عربية التمويل والنشر والتهويل ، تلقفتها وسائل اعلام روسية لا تزال تحت تأثير الماكينة الإعلامية العالمية التي ما برحت تنهج اسلوب التلفيق الخبيث ، بقصد زرع الشّك وزعزعة الدولة السورية وثقة مواطنيها بقيادتها العسكرية والسياسية عبر ضغوط سياسية ونفسية على الرئيس وحلفاءه الروس وايران وحزب الله .
..
في الوقت الذي كانت فيه ادارة الرئيس بوتين ..
تستنكر هذه المقالات وتصفها بـ«الصفراء» واعلان وكالة «يارفان» أنّ مواقعها تعرّضت للقرصنة من متطرّفين أتراك، استهدفت العلاقات الروسية - السورية ..
..
في هذه المحنةالتي يتدافع فيها الاعداء لدس السم في العلاقات الاستراتيجية مع روسيا الدولة التي انقذت سورية من الارهاب بتحالفها مع جيشنا وحلفاءنا .
..
يخرج الينا ..
منافق كذاب بمقالة سخيفة غبية من عنوانها وانتهاء بهلوسة بنيانها وانتهازية كاتبها المفعم بالغيبوبة والبعد عن فهم حقيقة علاقات الصداقة التي تربط روسيا بسورية والتي اثبتت عبر التاريخ صدقها ووفاء قادتها في الزمن الصعب ..
..
روسيا دولة شقيقة ورئيسها أعاد لبلاده مركزها وجبروتها ، ووضعها في مصاف الدول العظمى الحامية للسلام والأمن الدوليين ، والتي لم تألو جهداً في دعمنا عسكرياً وسياسياً واقتصادياً في احلك الظروف واعتى المؤامرات من دول الجوار وعرب الذل والتطبيع والخونة في الداخل والخارج ..
..
هذه المقالة الغبية تصب في نفس الخانة التي اراد اعداء سورية والأسد ان يلفقوها كذباً وبهتاناً لشق التحالف المصيري بين سورية واصدقاءها ..
..
تحيا روسيا ورئيسها بوتين وايران وحزب الله وكل من ساندنا ودعم نضالنا ضد الارهاب
تحيا الصداقة الخالدة بين الشعبين الروسي والسوري ، ..
..