جامعة الأمة العربية
جامعة الأمة المقاومة

×

الصفحة الرئيسية أعلام الأمة

عز الدين القسام | بقلم: جامعة الأمة العربية - بتصرف
عز الدين القسام



بقلم: جامعة الأمة العربية - بتصرف  
استعرض مقالات الكاتب | تعرف على الكاتب
08-11-2023 - 161

عالم مسلم، وداعية، ومجاهد، وقائد، ولد في بلدة جَبَلة من أعمال اللاذقية سنة 1883م، وتربى في أسرة متديّنة ومعروفة باهتمامها بالعلوم الشرعية، ثم ارتحل إلى الجامع الأزهر بالقاهرة سنة 1896م عندما بلغ الرابعة عشرة من عمره، وتخرّج منه سنة 1906م، وعاد إلى بلده جبلة، حيث عمل مدرساً وخطيباً في جامع إبراهيم بن أدهم.
احتل الفرنسيون الساحل السوري في ختام الحرب العالمية الأولى سنة 1918م، فثار القسام في جماعة من تلاميذه ومريديه، وطارده الفرنسيون، فقصد دمشق إبان الحكم الفيصلي، ثم غادرها بعد استيلاء الفرنسيين عليها سنة 1920م، فأقام في حيفا بفلسطين، وتولى فيها إمامة جامع الاستقلال وخطابته، ورياسة جمعية الشبان المسلمين.
واستطاع القسام في حيفا تكوين جماعة سرية عُرفت باسم العُصبة القسّامية، وفي عام 1935م شددت السلطات البريطانية الرقابة على تحركات القسام في حيفا، فقرر الانتقال إلى الريف حيث يعرفه أهله منذ أن كان مأذوناً شرعياً وخطيباً يجوب القرى ويحرض ضد الانتداب البريطاني، فأقام في قضاء جنين ليبدأ عملياته المسلحة من هناك. إلا أن القوات البريطانية كشفت أمر القسام، فتحصن هو وبعض أتباعه بقرية نزلة الشيخ زيد، فلحقت القوات البريطانية بهم وطوقتهم وقطعت الاتصال بينهم وبين القرى المجاورة، وطالبتهم بالاستسلام، لكنه رفض واشتبك مع تلك القوات، وقتل منها خمسة عشر جندياً، ودارت معركة غير متكافئة بين الطرفين لمدة ست ساعات، وانتهت المعركة بمقتل القسام وثلاثة من رفاقه، وجُرح وأُسر آخرون.
كان لمقتل القسَّام الأثر الأكبر في اندلاع الثورة الفلسطينية الكبرى عام 1936م، والتي كانت نقطة تحول كبيرة في مسيرة الحركة الوطنية الفلسطينية بعد ذلك.
مولده وأسرته
وكان الجد مصطفى وشقيقه قد قدما إلى جبلة من العراق، وهما من المُقدَّمين في الطريقة القادرية المنسوبة إلى الإمام عبد القادر الجيلاني، ولهذا كان أنصار الطريقة القادرية في العراق يقدمون إلى جبلة لزيارة أضرحة عبد القادر ووالده مصطفى في جبلة، فكان عز الدين يردع هؤلاء، ويحثهم على الامتناع عن الحج إلى جبلة لهذا الغرض. تزوج عبد القادر القسام بامرأتين: أولاهما من قلعة المرقب، وهي آمنة جَلّول، فأنجب منها: أحمد ومصطفى وكاملاً وشريفاً. وثانيتهما من جبلة، وهي أم عز الدين، حليمة قصاب (أو القصاب)، وقال بعضهم إنها من آل نور الله، ولعل القصاب فخذ من آل نور الله، أو نور الله فخذ من آل القصاب
، وكان آل القسام مشهورين بالعلم والصلاح،
رحلته إلى الأزهر
كان طلبة العلم يرتحلون في طلب العلم بعد أن تنفد المناهل العلمية في قريتهم ومحيطهم، وفي مطلع القرن الرابع عشر الهجري (أواخر القرن التاسع عشر الميلادي) لم يكن في جبلة إلا الكتاتيب التي تعلم أصول القراءة والكتابة وتلاوة القرآن وحفظه، ولم تكن قرى الساحل السوري ومدنه أوفر حظاً من جبلة، ولم تعد حلقات الدرس في الجامع الأموي بدمشق في المستوى الذي يستحق الرحيل إليه، فلم يبق إلا الجامع الأزهر في القاهرة، فارتحل إليه عز الدين القسام عندما بلغ الرابعة عشرة من عمره، سنة 1314هـ الموافق 1896م.

. ومن المؤكد أن القسام لم يشهد نظام مراحل الدراسة، لأن تقسيم الدراسة الأزهرية إلى مراحل دراسية كان في سنة 1911م أي بعد مغادرة القسام الأزهر، وكانت الدراسة قبل هذا التاريخ تسير على طريقة الحلقات، دون نظام للقبول والامتحانات والشهادات، ودون التمييز بين مختلف المراحل الدراسية، ودون تحديد للمناهج. وبهذا نستطيع أن نقرر أن عز الدين القسام نال شهادة الأزهر العالية دون أن يمر بالمراحل الدراسية: الابتدائية فالثانوية، بل اعتمدت دراسته على الجهد الحر في الدراسة، وكان الانتقال من منزلة إلى أخرى بمقدار ما يستوعب من العلوم التي تؤهله للارتقاء إلى مصافّ العلماء. وكانت العلوم الشرعية (الفقه والتفسير والحديث والأصول) والمواد اللغوية (النحو والبلاغة) هي مدار الدراسة الأزهرية.وقد روى عز الدين التنوخي زميل عز الدين القسام أن المال نفد منهما وهما في مصر يدرسان في الأزهر، فاقترح القسامُ أن يعدّ التنوخي الحلوى (الهريسة أو النمورة) وأن يقوما ببيعها، ليوفرا من ربحها حاجاتهما، ويستغنيا عن سؤال ذوي اليسار من رفاقهما، فاستفظع التنوخي الأمر وقال: «ولكني أخجل ولا أستطيع المناداة»، فأجابه القسام: «أنا أصيح على بضاعتنا»، وبهذه الوسيلة تمكن الاثنان من مواصلة الدراسة. وذات يوم جاء والد التنوخي لزيارته في القاهرة، وقبل دخوله الأزهر وجد ابنه إلى جوار القسام خلف صينية الهريسة، فسأل: «ما هذا؟» فأجابه ابنه محاولاً رد التهمة عن نفسه: «عز الدين علمني، وهو صاحب الفكرة»، فقال له: «حقاً لقد علمك الحياة»، وفي رواية أخرى: «لقد علمك الاعتماد على النفس، وكسب الرزق الحلال الطيب، وحفظ ماء الوجه من ذل السؤال».
العودة إلى جبلة
تخرّج عز الدين القسام من الأزهر
كان فقيهاً في كل ما جمع من العلوم والمعارف.
وعندما صار خطيباً في جامع المنصوري في وسط البلدة كان المصلون يتوافدون إلى المسجد من أحياء البلدة القريبة والبعيدة ومن القرى المجاورة، «كانوا يتوافدون لسماع هذا النمط الجديد من خطب الجمعة التي تهز المشاعر، وتعالج المشكلات اليومية، وتتناول هموم المسلمين، وتقدّم لهم الإسلام غضاً طرياً بأسلوب سهل يفهمونه»

محاربة الغزو الإيطالي لليبيا
كانت الدول الأوروبية الاستعمارية تتسابق لبسط سيطرتها على مشرق العرب ومغربهم منذ أواخر القرن التاسع عشر، وكان بينها صراع، ثم تم الاتفاق على القسمة، حيث عُقدت اتفاقية بين إيطاليا وفرنسا تنص على أن تتخلى الأخيرة عن مطامعها في طرابلس الغرب (ليبيا)، وتطلق إيطاليا يد فرنسا في مراكش، وضمنت إيطاليا موافقة بريطانيا وروسيا على ذلك. وفي سنة 1911م قررت إيطاليا الاستيلاء على طرابلس الغرب، فحاصر أسطولها مدينة طرابلس في 3091911م. وعندما وصل خبر الحصار إلى مسامع أهل بلاد الشام، ثارت موجة عارمة من الغضب، كان للقسام دور بارز فيها، إذ أخذ يؤثر في جمهور الساحل السوري بغيرته وحماسته وقدرته الخطابية، ويُثير دمَ الأخوّة ويفجر العواطف الكامنة، وقد خرج القسام إلى الشوارع يقود الجماهير في جبلة واللاذقية ومدن الساحل وقراه. وعندما تمكن الجند الإيطالي من احتلال ليبيا انتقل القسام من قيادة التظاهرات الشعبية إلى قيادة حملات تجنيد الشباب باسم الجهاد، للدفاع عن شرف المسلمين ومنع نزول المذلة بهم.تمكن عز الدين القسام من تجنيد مئات الشباب من الساحل السوري، وقادهم بنفسه، وتعهدهم بالتدريب العسكري والفكري، وقام أيضاً بحملة لجمع الأموال والمؤن الكافية للنفقة على المتطوعين وأسرهم ولمساعدة المجاهدين في ليبيا. كما اتصل القسام بالحكومة التركية العثمانية، وحصل على موافقة الباب العالي في إسطنبول بنقل المتطوعين إلى الإسكندرونة، ونقلهم بعد ذلك بالباخرة إلى ليبيا، فودّع المجاهدون أهليهم، واتجهوا إلى شاطئ الإسكندرونة، ثم انتظروا قدوم الباخرة التي تقلهم إلى ليبيا، ولكن انتظارهم قد طال، ومضى على وجودهم في الإسكندرونة مدة أربعين يوماً أو يزيد دون أن يأتيهم خبر، فرجع المجاهدون إلى مدنهم وقراهم، وبنوا مدرسة بمال التبرعات لتعليم الأميين، وهناك رواية أخرى تقول: إن عز الدين القسام صمم على لقاء المجاهدين في ليبيا، وأن ينقل إليهم ما استطاع جمعه من معونات مادية، وأنه انتقل سراً إلى الأرض الليبية، وأنه التقى المجاهد الكبير عمر المختار.
محاربة الاحتلال الفرنسي في سوريا:
احتل الأسطول الفرنسي اللاذقية والساحل السوري في 10101918م، فكان عز الدين القسام أول من رفع راية مقاومة فرنسا في تلك المنطقة، وأول من حمل السلاح في وجهها.
مراحل الإعداد لجهاد الفرنسيين:
مرت ثورة القسام على الفرنسيين في سوريا بأربع مراحل هي:
المرحلة الأولى: وهي التعبئة المعنوية،
المرحلة الثانية: بيع بيته وشراء السلاح،

المرحلة الثالثة: تدريب المتطوعين على استعمال السلاح وفنون القتال،
.المرحلة الرابعة: مرحلة المواجهة المباشرة وعندما تغلب الفرنسيون عليه وعلى قوته ارتحل الى دمشق للدفاع عنها من الاحتلال الفرنسي، ثم غادرها بعد استيلاء الفرنسيين عليها سنة 1920م، ف واتجهوا نحو جسر الشغور، ثم انتقلوا إلى بيروت، ثم كانت رحلة فردية للقسام إلى دمشق، ثم عاد إلى بيروت، وانتقلت الجماعة إلى صيدا على الشاطئ اللبناني بواسطة عربة يقودها حصان، ومن صيدا أقلّهم قارب إلى عكا، فأقام فيها أياماً أو شهوراً، كانت استراحة المسافر، أو للتشاور في أي الأماكن أنسب للإقامة الدائمة، فوازن بين عكا وحيفا، ودرس التركيبة السكانية لكلتا البلدتين، فمال إلى المجتمع الحيفاوي، لأن حيفا كانت سوقاً رائجة للعمل والعمال وأقام في حيفا.
وظائف القسام في حيفا:
- التعليم
- الإمامة والخطابة
- وظيفة المأذون الشرعي
العُصبة القسامية: ثم تشكيل العصبة القسمية ، وشعارها
هذا جهاد نصر أو استشهاد

استشهد القسام في معركة يعبد، فوجدوا في ثيابه مصحفاً وأربعة عشر جنيهاً فقط،
يحتفل أبناء فلسطين بإحياء ذكرى مجاهد من سورية الشمالية ارتقى شهيداً في سبيل استقلال سورية الجنوبية وقال عبد الوهاب الكيالي في كتابه «تاريخ فلسطين الحديث» مبيناً نتائج معركة يعبد:
«ولقد كان لاستشهاد القسام البطولي أثر عميق في فلسطين كلها، وسرعان ما أصبح رمزاً للتضحية والفداء ... وهكذا ألقت ثورة القسام ظلاً كبيراً على المسرح السياسي الفلسطيني


تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي
Facebook
youtube

جميع الحقوق محفوظة
لموقع جامعة الأمة العربية
© 2013 - 2022
By N.Soft

حمل تطبيق الجامعة لأجهزة آندرويد
Back to Top

       طوفان الأقصى:استشهاد وإصابة عشرات الفلسطينيين في اليوم الـ 62 من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة//– المقاومة الفلسطينية تستهدف بالقذائف دبابتين وناقلة جند للعدو الصهيوني في بيت لاهيا وجباليا شمال قطاع غزة – وسائل إعلام فلسطينية: 9 شهداء في قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة ورفح جنوبه – الاحتلال الإسرائيلي يعترف بمقتل جنديين وإصابة 4 آخرين خلال الاشتباكات مع المقاومة في قطاع غزة//الخارجية الفلسطينية: ندعم مبادرة غوتيريش والتحريض الإسرائيلي عليه إرهاب سياسي//سلطة المياه الفلسطينية: مخطط الاحتلال بضخ مياه البحر إلى غزة سيؤدي إلى تدمير الخزان الجوفي واستحالة الحياة في القطاع//المرصد الأورومتوسطي يدين تصعيد الاحتلال اعتداءاته على مدارس تؤوي نازحين في غزة//روسيا ترسل طائرة مساعدات إنسانية جديدة لغزة//المقاومة اللبنانية تستهدف تجمعات لجنود العدو الإسرائيلي في موقع المرج وحرج راميم في قرية هونين اللبنانية المحتلة ‏بالأسلحة المناسبة وتحقق فيهما إصابات مباشرة//       وزير الصحة يفتتح مركز رعاية الطفولة والأمومة بالقرداحة ومستوصف الحفة الصحي//في سياق مراجعة السياسة التصديرية.. السماح بتصدير ذكور أغنام العواس وبعض السلع والمواد//       أخبار محلية:أمام الرئيس الأسد: سوسان وبدور يؤديان اليمين القانونية سفيرين لدى السعودية والجزائر//الوزير مخلوف: إعلان برنامج الأغذية العالمي إنهاء عمله في سورية انحراف لمساره باتجاه التسييس والضغط على الشعب السوري//سورية تتصدر الترتيب العام في ختام دورة ألعاب جريح الوطن الدولية//       تضامناً مع فلسطين… العلم الفلسطيني يرفرف فوق مبنى المجلس البلدي في العاصمة الإيرلندية//كاتب أمريكي: دعم الولايات المتحدة لـ (إسرائيل) هو شراكة في حرب إبادة بحق الفلسطينيين//       المقاومة اللبنانية تستهدف تجمعات لجنود الاحتلال الإسرائيلي في مثلث الطيحات وموقعي زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة وبياض بليدا بالأسلحة المناسبة وتحقق إصابات مباشرة فيها//       طوفان الأقصى:الاحتلال يواصل مجازره في قطاع غزة لليوم الـ 60//العدو الإسرائيلي يجدد قصفه قرى وبلدات الجنوب اللبناني// المقاومة الفلسطينية تستهدف 4 آليات صهيونية شرق خان يونس جنوب قطاع غزة بقذائف “الياسين 105”. – المقاومة الفلسطينية: مقاتلونا يقنصون جنديين صهيونيين ببندقية “الغول القسامية” شرق خان يونس جنوب قطاع غزة ويصيبونهما إصابة مباشرة. – المقاومة الفلسطينية تستهدف تحشيدات للعدو الإسرائيلي شرق مستوطنة “ماجين” برشقة صاروخية ردا على مجازره المتواصلة. – المقاومة الفلسطينية تستهدف آلية عسكرية صهيونية بقذيفتي (RPG) وقذيفة “الياسين 105” في محور التوغل شرق خان يونس جنوب قطاع غزة. – المقاومة الفلسطينية تستهدف بئر السبع المحتلة برشقة صاروخية ردا على مجازر الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة. – المقاومة الفلسطينية تستهدف آلية عسكرية صهيونية بقذيفة “تاندوم” في محور التوغل شرق غزة – حي الزيتون. – المقاومة الفلسطينية تستهدف بقذائف “التاندوم” دبابتين صهيونيتين في حي الشجاعية بغزة. – الاحتلال يواصل مجازره في قطاع غزة لليوم الـ 60 – المقاومة الفلسطينية تستهدف 5 آليات للاحتلال الإسرائيلي شرق خان يونس جنوب قطاع غزة بقذائف “الياسين 105”. – وزارة الصحة الفلسطينية : نطالب المجتمع الدولي بإدخال الوقود والمستشفيات الميدانية والمساعدات الطبية إلى قطاع غزة. – وزارة الصحة الفلسطينية : الاحتلال الإسرائيلي يواصل محاصرة مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة بالدبابات وقناصته يطلقون النار على كل من يتحرك ونحذر من ارتكابه مجزرة داخل المستشفى كما حدث في مستشفيي الشفاء والإندونيسي. – المقاومة الفلسطينية تستهدف آلية عسكرية صهيونية بقذيفة (RPG) قرب مخبز العودة في محور التوغل شرق خان يونس جنوب قطاع غزة. – المقاومة الفلسطينية تستهدف بقذيفة “الياسين 105” دبابة للعدو الصهيوني متوغلة شرق خان يونس جنوب قطاع غزة. – الأمم المتحدة تحذر من تدهور الأوضاع بشكل مرعب في غزة جراء العدوان الإسرائيلي – المقاومة الفلسطينية تستهدف 3 آليات للعدو الصهيوني بقذائف “الياسين 105” شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. – وسائل إعلام فلسطينية: عشرات الشهداء والجرحى جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي عدداً من المنازل في جباليا شمالي قطاع غزة. – الاحتلال الإسرائيلي يعترف بمقتل ضابط وجنديين وإصابة 4 آخرين بجروح خطيرة في الاشتباكات مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة. – وسائل إعلام فلسطينية: عشرات الشهداء وعدد من الجرحى جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي مبنى سكنياً جنوب حي الشيخ رضوان في غزة. – وسائل إعلام فلسطينية: شهداء وعدد من الجرحى جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي منزلاً في مخيم خان يونس جنوبي قطاع غزة. – المقاومة الفلسطينية تستهدف عدداً من آليات قوات الاحتلال الإسرائيلي بعبوات ناسفة شديدة الانفجار في محيط مخيم جنين بالضفة الغربية.//دعا مجلس الحكماء الذي أسسه الزعيم الجنوب أفريقي الراحل نيلسون مانديلا ويضم عددا من الشخصيات العالمية، ومن بينها الأمين العام السابق للأمم المتحدة بان كي مون إلى تحرك دولي لوقف العدوان الإسرائيلي //       15 ميدالية متنوعة لسورية في اليوم الأول لمنافسات دورة ألعاب جريح الوطن الدولية//تركيب ثلاث محولات كهرباء جديدة بريف درعا الشرقي//البدء بزراعة محصول القمح في درعا//       أخبار محلية:الرئيس الأسد يصدر أمراً إدارياً بخصوص الاستدعاء والاحتفاظ لضباط وصف الضباط والأفراد الاحتياطيين//المقداد يجدد لوفد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين موقف سورية في الوقوف المطلق إلى جانب الشعب الفلسطيني ونضاله//مباحثات سورية فنزويلية لمناقشة آفاق التعاون في مجال النفط//       هيئة مقاومة الجدار والاستيطان: 1692 اعتداء للاحتلال ومستوطنيه على الضفة الغربية خلال الشهر الماضي// أخبار دولية:مقتل 9 أشخاص وإصابة 26 آخرين في هجوم إرهابي على حافلة شمال باكستان//الرئيس البرازيلي: قادرون على حماية غابات الأمازون وزيادة إنتاجها الزراعي//       المقاومة الفلسطينية تقضي على عدد كبير من جنود الاحتلال في غزة//العدو الإسرائيلي يواصل اعتداءاته على الجنوب اللبناني//كاتبة أسترالية: لا يمكن لعقل بشري تحمل وحشية (إسرائيل) وجرائمها//أكثر من 400 شهيد ضحايا مجزرتين جديدتين للاحتلال في قطاع غزة//       طوفان الأقصى:غريب آبادي: الدعم الغربي للمجازر الصهيونية في غزة أطاح بسمعة أدعياء حقوق الإنسان//عشرات الشهداء والجرحى جراء عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة//الأونروا تحذر من انتشار الأمراض في غزة//