▪ الأنظمة العربية الحالية هي الأسوأ والأخطر في هذه المنطقة منذ عام 1918 حتى تاريخه ،إنها أمهر أنظمة تجسسية لصالح المشروع الامبريالي الكبير والمشروع الصهيوني الإقليمي الجديد

▪ نظام ( مصر والأردن ورعيان الربع الخالي ) يحتل المركز الأول في قيادة معركة مصيرية لصالح ” اسرائيل ” وهذه الأخيرة تعول عليه كأقوى ” ناتو عربي ” مساعد لها ومنفذ لأوامرها ومخططاتها وهو عصاة النجاة الأخيرة لبحر مشروعها من المحيط إلى الخليج
▪ لن تقوم قائمة لهذه المنطقة إلا بالثورات الحقيقية ، فالشعوب هي التي تصنع تاريخها وحاضرها ومستقبلها ، وعندما تغيب أو تغيب الشعوب وتنوم مغناطيسيا (إما بالرفاه الفاحش أو بالموت السريري تحت رحمة رغيف الخبز ) يكون العدو قد كسب جولة كبيرة في حقبة تاريخية بلجم هذه الشعوب ومنعها من القيام بأي شيء سوى بأمرين :إما الغوص في تفاهات الليبرالية الجديدة ، أو الغرق بالفقر المخطط له في أقبية غرف التحكم العالمي بشعوب الأرض …..
▪ومنطقة الخليج تم العمل عليها لتكون ضفة النجاة من الفقر ( ولكن بشروط سياسية تخدم اسرائيل ) ولاحظوا معي هذه ” الهمروجة ” الأخيرة لجهة ما يسمى الإقامة الذهبية ( لاشيء عن عبث كله مدروس وبدقة فلا يتم إعطاء هذا الامتيازات دون أن يقدم صاحبها سياسيا كل التنازلات )
▪ الفقر والغنى ( الترغيب والترهيب ) أدوات ضغط يتم استخدامها بنجاح لتطويع عقول الشعوب وإراداتها ( لاحظوا بأن كل اتفاقية سياسية تتم بين بلد عربي واسرائيل أو امريكا ، تضم بين سطورها أخطر الشروط الاقتصادية ليس للسيطرة على النظام الموقع على هذه الاتفاقية ، بقدر ما هي سيطرة تامة على شعب هذا النظام ، والأمثلة كثيرة وأجلاها وأوضحها اتفاقية كامب ديفيد التي نومت شعب مصر منذ سبعينيات القرن الماضي حتى تاريخه …)
ِ

▪ الأنظمة العربية الحالية هي الأسوأ والأخطر في هذه المنطقة منذ عام 1918 حتى تاريخه ،إنها أمهر أنظمة تجسسية لصالح المشروع الامبريالي الكبير والمشروع الصهيوني الإقليمي الجديد

▪ نظام ( مصر والأردن ورعيان الربع الخالي ) يحتل المركز الأول في قيادة معركة مصيرية لصالح ” اسرائيل ” وهذه الأخيرة تعول عليه كأقوى ” ناتو عربي ” مساعد لها ومنفذ لأوامرها ومخططاتها وهو عصاة النجاة الأخيرة لبحر مشروعها من المحيط إلى الخليج
▪ لن تقوم قائمة لهذه المنطقة إلا بالثورات الحقيقية ، فالشعوب هي التي تصنع تاريخها وحاضرها ومستقبلها ، وعندما تغيب أو تغيب الشعوب وتنوم مغناطيسيا (إما بالرفاه الفاحش أو بالموت السريري تحت رحمة رغيف الخبز ) يكون العدو قد كسب جولة كبيرة في حقبة تاريخية بلجم هذه الشعوب ومنعها من القيام بأي شيء سوى بأمرين :إما الغوص في تفاهات الليبرالية الجديدة ، أو الغرق بالفقر المخطط له في أقبية غرف التحكم العالمي بشعوب الأرض …..
▪ومنطقة الخليج تم العمل عليها لتكون ضفة النجاة من الفقر ( ولكن بشروط سياسية تخدم اسرائيل ) ولاحظوا معي هذه ” الهمروجة ” الأخيرة لجهة ما يسمى الإقامة الذهبية ( لاشيء عن عبث كله مدروس وبدقة فلا يتم إعطاء هذا الامتيازات دون أن يقدم صاحبها سياسيا كل التنازلات )
▪ الفقر والغنى ( الترغيب والترهيب ) أدوات ضغط يتم استخدامها بنجاح لتطويع عقول الشعوب وإراداتها ( لاحظوا بأن كل اتفاقية سياسية تتم بين بلد عربي واسرائيل أو امريكا ، تضم بين سطورها أخطر الشروط الاقتصادية ليس للسيطرة على النظام الموقع على هذه الاتفاقية ، بقدر ما هي سيطرة تامة على شعب هذا النظام ، والأمثلة كثيرة وأجلاها وأوضحها اتفاقية كامب ديفيد التي نومت شعب مصر منذ سبعينيات القرن الماضي حتى تاريخه …)
ِ