أقوال صحف:CH12 الإسرائيلية تتداول الأوساط الإسرائيلية ثلاثة أبعاد للرد على إيران: التنسيق مع الولايات المتحدة، حيث تتشاركان الهدف نفسه، لكنهما تختلفان على الإستراتيجية؛ والتركيز على الاستخبارات والعمليات كعنصر أساسي لوقف التقدم الإيراني؛ وتعزيز البدائل العسكرية وتحديثها كرافعة للدبلوماسية، باعتبارها ملاذاً أخيراً، إذا فشلت الجهود السياسية. CH12 الإسرائيلية العودة للاتفاقية النووية الآن دون تعديلها تعتبر بالنسبة لإسرائيل أخطر بكثير أكثر مما كانت عليه في 2015، وإذا استمر الإيرانيون بتطوير برنامجهم النووي، فستجد إسرائيل نفسها في موقف إشكالي يجب أن تفكر فيه في اتخاذ إجراء نشط، بينما لا تزال القوى، بقيادة الولايات المتحدة، تتفاوض مع إيران. Addustour المبعوث الأمريكي سوف ينسحب دون التوصل إلى إتفاق لترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل وفق ترجيحات عبرية، وأن الخطوة التالية لن تقف عند البدء بخطوات احادية بل يتعداها لزيادة الضغط الأمني والسياسي داخل لبنان، وفشل أو نجاح ذلك يعتمد على قبول المساومة على تعديل خط 29 واعتباره بداية حاسمة لما يمكن أن تنتهي إليه هذه الأزمة. FP صمود العلاقات الأمريكية العراقية يتطلب تغيير محور التركيز نحو الاستثمار في بناء القدرات العسكرية والمؤسسية لقوات الأمن العراقية لمكافحة الإرهاب، وللتمكن من تأدية مثل هذه المهمة يجب نزع الطابع السياسي عن الوجود الأمريكي في العراق، وأن تعلن واشنطن أن إعادة ترتيب وجودها العسكري في العراق كمهمة لتقديم المشورة لا يعني التخلي عن العراق. Addustour تمسك لبنان بحقوقه في ثروات البحر المتوسط ربما يزيد من معاناته وأزماته، ويجره إلى دوامات جديدة من العنف الداخلي أو يزيد من قوة الطرف المهيمن على قراره السياسي وينتزع ما يريده، وتنتهي مواسم الضغوط الإقليمية عليه ويخرج منتصراً هذه المرة. Washington Institute حين أعادت جبهة النصرة الإرهابية هيكلة نفسها تحت اسم هيئة تحرير الشام، لم تتخل عن نظرتها العالمية المتطرفة، لكنها لم تَعد تعتمد على الشبكات الجهادية العالمية، وأصبحت تستخدم ممارسات شائعة للتعبئة والحشد محلياً حيث تحاول بناء أسُس قوية لترسيخ سلطتها على جميع الكيانات الأخرى الموجودة في شمال إدلب وغرب حلب. Washington Institute انتقلت هيئة تحرير الشام التي تسيطر على إدلب من الجهاد العالمي إلى النظام المحلي، حيث بدأت في السنوات الأخيرة ببناء أشكال مختلفة من الشرعية!!، ورغم أنها لا تزال منظمة متطرفة، إلا أنها استندت في تسويغ وجودها إلى مكانتها ضمن الحركة الجهادية العالمية. AlAkhbar أعادت الحكومة السورية تنشيط ملفّ المصالحات في محافظة دير الزور، بالتزامن مع الأنباء عن استعدادات روسيا لتثبيت موطئ قدم لها في الريفَيْن الغربي والشرقي لهذه المحافظة، في موازاة تعزيز حضورها العسكري في الرقّة. وفي حين تمّ إرجاء زيارة وفد من "مسد!" - كانت مقرَّرة الأسبوع الماضي - إلى موسكو، للقاء مسؤولين روس، وصل وفد أميركي إلى الحسكة، في ما يبدو أن السباق يستعر بين واشنطن وموسكو على تعزيز نفوذهما في المنطقة. AlAkhbar تعكس تحرّكات الولايات المتحدة العسكرية والسياسية المتزامنة، سباقاً محموماً على تثبيت نفوذها في الشرق السوري، في ظلّ مساعي تركيا المتواصلة إلى خلط الأوراق، عبر التهديد بتنفيذ عملية عسكرية تستهدف مناطق سيطرة "قوات سورية الديمقراطية" الممتدَّة من منبج إلى تل تمر. AlAkhbar في موازاة التسريبات الكردية عن تأجيل أنقرة عمليتها العسكرية، لعدم تمكُّنها من استحصال دعمٍ أميركي أو روسي للمضيّ قُدُماً في خطوتها هذه، يبرز نشاط دبلوماسي - عسكري روسي وأميركي في المنطقة، يسعى البلدان من ورائه إلى تنفيذ أجندتهما المختلفة. وهو ما يتّضح من خلال مواصلة روسيا توسيع حضورها العسكري في الشرق السوري، وسط معلومات تفيد بأن ضبّاطاً روساً أنهوا للتوّ نصب صواريخ "إس-300" داخل مطار الطبقة العسكري الخاضع لسيطرة "قسد"، فيما تخطِّط موسكو لإنشاء نقاط مراقبة في ريف دير الزور
تاريخ النشر: 15-11-2021 | القراءات: 195
|
