أخبار الأمة العربية والعالم Bhadra Kumar الروس ليسوا في عجلة من أمرهم. إنهم يتجنبون الانتصار الساحق بلارجعة ، فبدلاً من ذلك يتركون مساحة كافية للجانب الأوكراني لاتخاذ بعض القرارات الصعبة حقًا بشأن الاستسلام، بينما يستمر الضغط العسكري على كييف. انه الحل السياسي تحت الضغط العسكري. ولكنهم لن يقعوا في فخ الحرب الطويلة. ‏ ‏Mihaela Papa في عام 2019 ، رفعت الصين علاقاتها مع روسيا إلى "شراكة تنسيق إستراتيجية شاملة لعصر جديد" ، وهي أعلى مستوى في العلاقات الثنائية الصينية. بعد ذلك ، استثمر البنك المركزي الروسي 44 مليار دولار في اليوان ، مما زاد من حصته في احتياطيات النقد الأجنبي لروسيا من خمسة إلى 15 في المائة في أوائل عام 2019. Economist لأن الأمريكيين غير معتادين على التضحية بأنفسهم من أجل قضية في السياسة الخارجية، فإن السياسة الداخلية ستصبح خادعة أيضًا. فعلى الرغم من تشجيع حظر استيراد النفط الروسي، لن يتردد الجمهوريون كثيرًا في مهاجمة الرئيس بيدن وحزبه بسبب ارتفاع أسعار الغاز (والتضخم العام) في انتخابات التجديد النصفي المقرر إجراؤها في غضون ثمانية أشهر BI الولايات المتحدة تمر بأزمة سلع تؤدي إلى ظهور نظام نقدي عالمي جديد سيؤدي في النهاية إلى إضعاف الدولار الحالي والنظام القائم ويؤدي إلى ارتفاع معدلات التضخم في الغرب. Alexandr Dugin هناك القليل من سوء الفهم في تحليل الولايات المتحدة للرد الروسي المحتمل على المشاركة المباشرة النهائية لحلف شمال الأطلسي في الصراع من خلال بولندا أو في أي مكان آخر. إذ يستبعد أكثر الخبراء الأمريكيين ذكاء الضربة النووية الوقائية. فروسيا -بالفعل- في مرحلة مختلفة من الصراع. فبالنسبة لها، هذا يعني أن نكون أو لا نكون. وبالنسبة للولايات المتحدة من المؤكد أن الصراع مهم للغاية ولكنه ليست وجوديًا. Zoltan Pozsar الأزمة العالمية ليست مثل أي شيء رأيناه منذ أن سحب الرئيس [ريتشارد] نيكسون الدولار الأمريكي من الذهب في عام 1971. نظرًا لأن حقبة بريتون وودز الأولية (1944-1971) كانت مدعومة بالذهب ، وبريتون وودز الثانية (1971 حتى الوقت الحاضر) مدعومة "بالمال الداخلي، فإن بريتون وودز الثالثة ستدعم من الخارج " نقود "(ذهب وسلع أخرى). إيما أشفورد من المجلس الأطلسي وجوشوا شيفرينسون من جامعة بوسطن يجب على الولايات المتحدة أن تكون على دراية خاصة بمخاطر التصعيد مع بدء المرحلة التالية من الصراع ، ويجب أن تضاعف جهودها لإيجاد طرق لإنهاء الصراع في أوكرانيا عندما تسنح الفرصة Akhbar يعتقد مراقبون أن هذا هو التوقيت الأكثر ملاءمة لتعديل موازين الردع بين قوى المقاومة والعدو الإسرائيلي في سورية. وينطلق هؤلاء في اعتقادهم، من أن روسيا اليوم تخوض حرباً في أوكرانيا، وهي في حرب باردة مع أمريكا والغرب، وتتعرض لأقسى حملة عقوبات، وبهذا يتضرر موقعها الاستراتيجي، وتحديداً مستوى قدرتها على فرض أجندات أو توجهات، وهذا يمنح هامشاً أوسع للقيادتين السورية والإيرانية وقوى محور المقاومة، للتحرك باتجاه تعديل موازين الردع مع العدو الإسرائيلي، دون أن يكون ذلك محط خلاف كبير مع موسكو. Zoltan Pozsar بالتأكيد لم تخسر الصين؛ فبنك الصين الشعبي (PBOC) يواجه بديلين لحماية مصالحه؛ إما بيع سندات الخزانة لشراء السلع الروسية ، أو القيام بالتيسير الكمي الخاص به ، أي طباعة الرنمينبي. لشراء السلع الروسية. يتوقع بوزار أن كلا السيناريوهين يعني عوائد أعلى وتضخم أعلى في الغرب. The intercept تعاطف الإمارات العربية المتحدة مع موسكو في الصراع الأوكراني ليس سراً. فقد أمرت صحيفة "ذا ناشيونال" المملوكة لدولة الإمارات العربية المتحدة بتنويه إلى الموظفين الأجانب عدم الإشارة إلى الهجوم الروسي على أوكرانيا على أنه "غزو" و جاءت المكالمة بين بوتين ومحمد بن زايد بعد أقل من أسبوع من امتناع الإمارات، على الرغم من الضغوط الكبيرة من الولايات المتحدة، عن التصويت في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لإدانة الحرب الروسية. Wall Street Journal رفض قادة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية تلقي مكالمات من بايدن خلال أزمة أوكرانيا. يأتي كل هذا بعد قرار الإمارات ، إلى جانب السعودية ، بالتواطؤ مع روسيا لرفع أسعار النفط، مما أدى إلى ارتفاع أسعار الغاز إلى أعلى مستوياتها منذ سنوات وتحقيق وفرة من الأرباح من شأنها أن تقوض مجموعة العقوبات الجديدة المفروضة على موسكو. The Intercept إن الدبلوماسيين الأمريكيين يعتقدون أن روسيا والإمارات العربية المتحدة أبرما اتفاقًا قبل تصويت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في 25 فبراير: ستمتنع الإمارات عن التصويت ضد روسيا بشأن المسائل المتعلقة بأوكرانيا ، و في المقابل ستصوت روسيا مع الإماراتيين على الأمور المتعلقة باليمن. وانضمت روسيا إلى الإمارات في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في التصويت على تصنيف المتمردين الحوثيين كإرهابيين BK الهزيمة الاستراتيجية التي عانت منها واشنطن ستضعف مكانة الولايات المتحدة في جميع أنحاء العالم ، وتضعف قيادتها عبر الأطلسي ، وتكشف عن إستراتيجيتها في المحيطين الهندي والهادئ ، وتسرع من استنزاف النفوذ الأمريكي في القرن الحادي والعشرين. إن رئاسة بايدن ستحمل هذا الصليب الثقيل الذي تصلب عليه الولايات المتحدة الأميركية BK المشكلة اليوم هي أن النخبة الأمريكية متوهمون. بينما يعرف بقية العالم أنه في عالم متعدد الأقطاب ، فإن قدرة الولايات المتحدة على فرض إرادتها على البلدان الأخرى في حالة تدهور لا هوادة فيها ، فإن النخبة الأمريكية تغلق أعينها عن هذا الواقع. لم يحدث الوضع السخيف الحالي إلا بسبب هذه الغطرسة وخداع الذات.//