أخبار الأمة العربية والعالم أقوال الصحف العالمية:Akhbar التقارب الكبير الذي تدعمه أنقرة، بين جماعة الجولاني وبقية الجماعات، يأتي في وقت تنتظر موسكو من أنقرة أن تفي بتعهداتها بعزل الإرهابيين في إدلب، الأمر الذي يبدو أن تركيا ترغب بتجاوزه عن طريق دمج فصيل الجولاني، الذي قدم لتركيا الطاعة المطلقة، ببقية الفصائل، وتصدير هذا المزيج على أنه (فصائل معتدلة). Akhbar يبدو أن تركيا ملت الاقتتال الدائم بين الفصائل المنتشرة في مناطق سيطرتها، خاصة أن سببها غالباً خلافات على السيطرة على معابر التهريب والمسروقات، إضافة لفشل محاولاتها دمج تلك الفصائل، عن طريق دعم عمليات التوحيد التي قامت فيما بينها والتي انحلت جميعها، ما دفع أنقرة إلى بدء اتباع سياسة جديدة تمهيداً لدمج المناطق المذكورة بشكل كامل. Raialyoum قد تكون الأشهر القادمة صعبة جداً على السعودية خاصة أن جميع الخطوات التي اتخذتها قيادتها للوصول إلى اتفاق وقف إطلاق النار في حرب اليمن، بما في ذلك أربع جولات من الحوار مع إيران لم تحقق أي نجاح، وسحب إدارة بايدن لجميع بطارياتها الدفاعية الصاروخية (باتريوت وثاد) من القواعد الأمريكية لحماية منشآت نفطية في بقيق وخريص وراس تنورة. Spectator أهم مشكلة تواجهها واشنطن في السياسة الخارجية، هي أنه ليس هناك أي مسؤول يتولى المسؤولية بأكملها. وأضاف أن بايدن عين 14 موفداً خاصاً، مما يغلف الهيكل الدبلوماسي الحالي بطقبة جديدة من البيروقراطية، ويبدو أنه كلما زادت القضية أهمية أصبح الدبلوماسيون العاديون أعجز عن حلها، لكن أكبر لاعب حالي في الشؤون الخارجية هو الجيش الأمريكي. Khaleej مع بدء الجولة الأولى من المفاوضات الروسية - الأمريكية في جنيف حول أوكرانيا، وقبيل الانتقال إلى بروكسل لاستكمال المفاوضات مع الناتو، بدا أن الجانبين يدخلان المفاوضات من طرفي نقيض وإصرار على عدم تقديم تنازلات، وهذه هي طبيعة المفاوضات التي تنطلق من أسس صراعية على النفوذ والمصالح، طالما أن منطق القوة هو الذي يتحكم في مسارها. Raialyoum تكثيف سلاح الجو السعودي لغاراته على قوات الحوثيين تأتي في وقت يقترب فيه المخزون من صواريخ باتريوت من النفاد مما قد يؤدي إلى كارثة كبيرة للسعودية، من حيث احتمال إصابة الصواريخ والطائرات المسيرة الموازية لها، لأهداف استراتيجية سعودية مثل منشآت أرامكو النفطية، والمطارات، والبنى التحتية الأخرى، وربما وقوع خسائر بشرية أيضاً. هآرتس مع التعتيم الشديد المفروض على محادثات الاتفاق النووي في فيينا بين إيران والغرب، يصعب معرفة ما الذي تحقق بالضبط، ومن الذي تنازل لمن، وبالأساس؛ هل سيوقع اتفاق قريباً. الدول الغربية وإيران نزلوا عن الشجرة، والرئيس بايدن كان يطمح بأن توافق إيران على مناقشة برنامج صواريخها البالستية، أو على الأقل وضع أساس لمحادثات مستقبلية تقلق الغرب. Spectator لم يظهر بايدن أي مهارة في السياسة الخارجية، وسلم تنفيذ السياسات الأمريكية في الملف الأفغاني إلى عديمي الكفاءة، وتفرج على جيشه وهو يرسم استراتيجية أمريكا ضد الصين، ويضعف حلف الناتو، ولم يفعل الكثير في المجالات الأخرى، فلا مؤشرات على انتباهه لتهديدات نووية أخرى من كوريا الشمالية، ولا تواصل بارز مع الناتو أو روسيا أو الصين. هآرتس طلبت إيران في البداية رفع جميع العقوبات قبل استئناف المفاوضات، وبعد ذلك قدمت ثلاث وثائق تم فيها تفصيل شروطها الجديدة، ومرة أخرى طلبت في البداية رفع العقوبات وضمانات من أمريكا بأن لا تنسحب في المستقبل من أي اتفاق يتم توقيعه وإقامة آلية متفق عليها تراقب تطبيق رفع العقوبات.//